مدح شعر عن الاب بدوي

الأب هو الركيزة الثابتة التي يمكن الاستناد إليها في الحياة، والشخص الذي يهتم بأبنائه، ويرعاهم بكل حب وعناية، وقد تغنى الشعراء قديمًا وحديثًا بالأب، وكتبوا شعر عن الاب، وذلك لأن الأب يلعب دورًا هامًا في تعليم الأخلاق والقيم الحميدة لأبنائه، ويسهم في بناء شخصياتهم، كذلك يكون الأب قدوة حسنة لأبنائه، حيث يعيش حياة مثالية تلهمهم وتوجههم نحو الطريق الصحيح.

مدح شعر عن الاب بدوي

فيما يلي مدح شعر عن الأب بدوي:^[1]

• أبوي
  سند ظهر، طول الدهر
  يا كم عيوني خافته
  لكن حنون، وفيه طيب
  مع البعيد
  ومع القريب
  ما هو ملك، ولا رسول
  لكنها عيوني تقول:

  أعظم رجل قد شافته.

• أبوي العزوة وطوق النجاة
  هو عندي أعز من البشر وأهمها
  ما ألحق جزاه الله لا يلحقني عزاه
  ماقد طلبته حاجةٍ ما تمّهـا
  لقيت فيه اللي ما أحد غيري لقاه
  نعمة عسـى ربي عليّ يتممها
  هو والله المكسب وهو ساس الغناه.

• المدحِ لا منيِ بغيتِ أمدح إنسان
  أجيب منِ شردِ قصيديِ فرايد
  وأرضيهِ منِ جزلِ القوافيِ والألحان
  لو كان بعض الناس مرضيه كايد
  لا صـار لـه قــدرِ ومعزة وســلطان
  بقـلوبنــا مـن بين كــل البـدايــد
  أبـوي، وإن مريتِ باسمه، ولا هان
  تعجزِ حروفيِ تنصفِه بالقصايد
  لأنـه عظيـمِ، ولا يبـيِ فيـهِ برهان.

• أبوي أكتب فيك مــن الشعر أبيات
  يحلى فيك أجمل وأحلى قصيدة
  عساك دايم مني قريب المسافات
  لأجلك تهوى المسافة لوهي بعيدة
  لاغبت عني عسى ماطول الغيبات
  ونشوفك كل يوم وأعوام مديدة
  دوم على البال يا عزيز الصفات
  كل خطوة فيك صح ورأيك سديدة.

• مهما شكرتك لازم أشعر بـ القصور
  بنتك يابوي دايم تشوفك كبير غالي
  يابوي وقلتها بقلب فخور
  يا تاج أحطه فوق راسي وين أسير يا إللي
  غلآك بقلبي باني له قصور
  قلبي بلآدك و أنت يآبوي الأمير
  تتكحل عيوني و يغمرها السرور
  كل ما أشوفك مبتسم قلبي يطير
  يآنور كل ما شفته زاد بوجهي
  نور مدامك أنت بخير هالدنيا بخير.

• والله إني لو رخصت العمر كله في رضاك
  ما يوفي ربع حقك
  وأنت حقك ما بيهون يا يبه
  يا تاج رأسي يا عسى عمري فداك
  يا غناتي والله إنك لو تبي عيني
  تمون خمسة وعشرين عام
  ما ترددت بعطاك يا شبيه الغيث
  لا من ساقته غر المزون
  ترتجيني يا عسا لله ما يخيب لك رجاك.