شعر عن الاب مكتوب

كتابة : مايا محمد بتاريخ : 12 مارس 2024 , 12:30

شعر عن الاب مكتوب

فيما يلي شعر عن الأب مكتوب:^[1]

شعر عن الأب قصير	سَأَلوني لِمَ لَم أَرثِ أَبي وَرِثاءُ الأَبِ دَينٌ أَيُّ دين أيها اللُوّامُ ما أَظلَمَكُم أَينَ لي العَقلُ الَّذي يُسعِدُ؟ أَين يا أَبي ما أَنتَ في ذا أَوَّلٌ كُلُّ نَفسٍ لِلمَنايا فَرضُ عَين هَلَكَت قَبلَكَ ناسٌ وَقُرى، وَنَعى الناعونَ خَيرَ الثِقَلَين. مَا كنتُ أَحْسَبُ بعدَ موتكَ يا أَبي ومشاعري عمياءُ بالأَحزانِ أَنِّي سأَظمأُ للحياةِ، وأَحتسي مِنْ نهْرِها المتوهِّجِ النَّشوانِ، وأَعودُ للدُّنيا بقلبٍ خافقٍ للحبِّ والأَفراحِ والأَلحانِ ولكلِّ مَا في الكونِ من صُوَرِ المنى وغرائِبِ الأَهواءِ والأَشْجانِ.
شعر عن الأب تويتر	يا أيها الأب المكرّم التقي والكاهن الموسوم بالعلم النقي اسمع نصيحةً تفيدك الرضا في الاعتراف قد حكت نوراً أضا يا كاهناً مُعَرِّفاً قد اقتضى أنت الصديق والطبيبُ ذو القضا عليك أن تعرِفَ نوعَ المعترفْ كذا، ورُتْبَتْهُ ومِهْنَتْهُ تَصِفْ إن كنت ممنوعاً، ولن تُعَرِّفا فليس من حقك أن تُعَرِّفا. أشعل البرقُ أوديهْ كان فيها أبي يربي الحجارا من قديم.. ويخلق الأشجارا جلدُهُ يندفُ الندى يدهُ تورقِ الشجرْ، فبكى الأفق أغنية : كان أوديس فارساً… كان في البيت أرغفة ونبيذ, وأغطيه وخيول، وأحذية وأبي قال مرة حين صلّى على حجرْ: غُضَّ طرفاً عن القمر واحذر البحر.. والسفر.
شعر عن الأب للمتنبي	أَنا مِنكَ بَينَ فَضائِلٍ وَمَكارِمٍ، وَمِنِ اِرتِياحِكَ في غَمامٍ دائِمِوَ مِنِ اِحتِقارِكَ كُلَّ ما تَحبو بِهِ فيما أُلاحِظُهُ بِعَينَي حالِمِ إِنَّ الخَليفَةَ لَم يُسَمِّكَ سَيفَها حَتّى بَلاكَ، فَكُنتَ عَينَ الصارِمِ، وَإِذا تَتَوَّجَ كُنتَ دُرَّةَ تاجِهِ، وَإِذا تَخَتَّمَ كُنتَ فَصَّ الخاتِمِ، وَإِذا اِنتَضاكَ عَلى العِدى في مَعرَكٍ هَلَكوا وَضاقَت كَفُّهُ بِالقائِمِ أَبدى سخاءكَ عَجزَ كُلِّ مُشَمِّرٍ في وَصفِهِ، وَأَضاقَ ذَرعَ الكاتِمِ. وتَركتُ مدحي للوَصيّ تعمُّداً، إذ كانَ نوراً مستطيلاً شامِلا، وإذا استقَلَّ الشيءُ قام بذاتهِ، وكذا ضياءُ الشمسِ يذهبُ باطِلا.
شعر عن الأب للاطفال	يا أبي حلو المحيّا ضُمّني ضمًّا قويًّا ضُمّني ما زلت طفلًا يا أبي وأهمس “بنيّا” أنت كفٌّ من عبير تمسح الجُرح الطريا أنت كفٌّ من عبير تغرِس الورد الندِيّا يا أبي قد صُغتُ حبّي لك لحنًا عربيًّا يا أبي حلو المحيّا ضُمّني وأهمس “بنيّا”. أبتي.. أبتي وجودك في الحياة سندي وعندك ينتهي ألمي عرفت الحب من عينيك يا أملي حياة قد عرفناها بحبٍّ معك عشناها نسيتُ الخوف والحرمان في عمري أبتي.. قلبٌ ساهر على راحتي أبتي.. حلم ساحر لسعادتي.

قصيدة عن الاب قصيرة

فيما يلي قصيدة عن الأب قصيرة:

إني وصلت مفاخري بأب
حاز الفخار وطاول العليا
وأجاب داعية وخلفني
وحديثه فكأنما يحيا
وتلوت عمي في تغزله
وشربت ريا من هوى ريا
فكأنني هو في صبابته
وكأنه في حسنها دنيا.
بأبي وجهٌ مضيءٌ
ولباسٌ بَرْمَكيُّ
وفَتِيٌّ حسنُ القامةِ
والقَدِّ سَرِيُّ
فيه تأنيثٌ وتَخنيثٌ
وحلمٌ أحْنَفيُّ
ومُحالٌ يعشقُ التخنيثَ إلا حَلَقِيُّ
قيل لي إنَّ أباه
شِيروِيٌّ نبطيُّ.
من يُكرمِ الأب يكرمْ ابنه وكذا
من يحقر الابن يستحقر أباه معا
إن كنت ترضى وصايا اللَه فاحفظ ما
سنته بِيعتُه والرأس ما شَرَعا.
أبي.. أثرٌ من الآثار ..
تابوتٌ من الحجر
تهرأ كل ما فيه ..
كباب كنيسةٍ نخر.