وش الرد على لا فض فوك
جدول المحتويات
عبارة “لا فض فوك” هي تعبير عربي فصيح يُستخدم للإشادة ببلاغة شخص أو جودة كلامه، وتُعنى بمدح الشخص على فصاحته وحسن بيانه، ويأتي معناها كدعاء للشخص بأن لا يتفكك فمه أو يُفض، وهو ما يُشير إلى الأمل في استمرار بلاغته وحسن بيانه، عندما يُقال لك “لا فض فوك”، من المناسب أن ترد بطريقة لبقة تُظهر تقديرك لهذا المدح، إذ يمكن الرد عليها بطرق مختلفة، حسب السياق ونوع الحديث.
وش الرد على لا فض فوك
فيما يلي الرد المناسب على لا فض فوك:[1]
- آمين، والقائل إن شاء الله.
- آمين، تسلم يا رب.
- شكرًا لك على هذه الدعوة.
- ولك بالمثل يا عزيزي.
- سلمك الله وحماك من كل شر.
- آمين يا رب، اللهم وإياكم.
- شكراً لك، هذا لطف منك.
- أنا ممتن لك، يسعدني أن كلامي نال إعجابك.
- آمين، والحمد لله، أرجو أن يكون ما قيل مفيدًا.
- أشكرك على هذا الإطراء الجميل، كلماتك الرقيقة تعني لي الكثير.
- بارك الله فيك، كلماتك الطيبة تُسعدني وتُحفزني على الاستمرار.
- جزاك الله خيرًا، هذا لطف كبير منك وأقدره كثيرًا.
- شكراً جزيلاً لك، يُسعدني أن كلماتي نالت إعجابك.
- شكرًا لك على هذا الثناء، أتمنى أن أكون دائمًا عند حسن ظنك.
- تقديرك يشرفني، أشكرك على كلماتك الطيبة ودعمك المستمر.
- أشكرك من أعماق قلبي على هذا المدح، وهذا يدفعني للاستمرار في التحسين.
- هذا من فضل ربي، ثم دعمكم الكريم، شكرًا جزيلاً لك.
- سُررت بكلماتك الجميلة وهذا الدعاء الطيب، وأتمنى أن أكون دائمًا عند حسن ظن الجميع.
- هذا من طيب أصلك وكرم أخلاقك، وأتمنى أن أكون عند حسن ظنك دائمًا.
- الحمد لله الذي منحني القدرة على التعبير، وشكرًا لك على تقديرك ودعمك.
- هذا من لطفك وذوقك الرفيع، وأتمنى أن أستحق هذا الثناء.
- تقديرك يُسعدني كثيرًا، وهذا يُحفزني على تقديم الأفضل دائمًا.
- جزيل الشكر لك، كلماتك تشجعني على الاستمرار في تقديم المزيد.
- أشكرك على هذا المدح، وآمل أن أكون دائمًا عند حسن ظنك.
- شكرًا جزيلاً لك، لقد جعلتني أشعر وكأنني شاعر العرب الأكبر.
- لا فض فوك أنت أيضًا، أرى أنك تعرف كيف تجعل الناس يشعرون بالفخر.
- بارك الله فيك، وزادك من فضله ونعمه، وشكرًا لك على دعمك وثنائك.
- أعانك الله ووفقك في كل خطواتك، كلماتك الطيبة تعني لي الكثير.
- حفظك الله وأدام عليك السعادة والنجاح، شكرًا جزيلاً لك.
- جزاك الله خيرًا وبارك فيك، كلماتك الطيبة تشجعني كثيرًا.
- شكرًا لك من القلب، وأسأل الله أن يجعلك من السعداء الناجحين في حياتك.
- بارك الله فيك، وجزاك كل خير، كلماتك تشجعني وتدفعني للأمام.
- شكرًا لك، وكما قيل: “الكلمة الطيبة كنجمة في السماء، تضيء لمن حولها”.
المراجع
- search.worldcat.org , كتاب العبر وديوان المبتدأ والخبر في أيام العرب والعجم والبربر ومن عاصرهم من ذوي السلطان الأكبر , 2024-08-05