فوائد منقوع لبان الذكر للبشرة

إن لبان الذكر هو عبارة عن مادة صمغية يتم استخراجها من شجرة البوسويلية ذات الزهور البيضاء، ويتم تجفيف تلك المادة بعد استخراجه، أو يتم معالجته البخار؛ حتى يمكن الحصول على الزيت الذي به، والذي يتم استعماله كعلاج طبيعي بعد ذلك.

فوائد منقوع لبان الذكر للبشرة

فيما يلي فوائد منقوع لبان الذكر للبشرة:^[1]

• حماية البشرة ومنع ظهور علامات الشيخوخة: يساعد لبان الذكر في التخلص من التجاعيد والخطوط الدقيقة في البشرة، خاصةً في المناطق حول العينين، وذلك عند وضعه على البشرة، كما أنه يجعل البشرة تظهر كأنها مشدودة، وفي سن أصغر، بالإضافة إلى دوره في الحد من ظهور علامات الشيخوخة؛ بسبب اشتماله على مضادات الأكسدة، والتي تهاجم الجذور التي تظهر تلك العلامات، وهو يتناسب مع جميع أنواع البشرة المختلفة.
• التخلص من حب الشباب: يعمل على القضاء على مشكلة ظهور حب الشباب، كما أنه يساعد في الحد من ظهورها، ولهذا فإنه يعتبر علاجاً طبيعياً يستخدم لحل لتلك المشكلة.
• علاج آثار الحروق والجروح: من الممكن استعماله كذلك في علاج الجروح والحروق في البشرة، وذلك على المدى الطويل، وذلك بسبب اشتماله على مضادات الأكسدة ومضادات الالتهابات التي تعمل على تسريع عملية الشفاء والتخلص من الآثار الموجودة على البشرة، بالإضافة إلى دوره في تخفيف الألم حتى الحروق من الدرجة الأولى.
• ترطيب البشرة جيدًا: إن لبان الذكر له إمكانية عالية على ترطيب البشرة بشكل جيد لمدة طويلة، كما أنه يمكن استبداله بجميع منتجات ترطيب البشرة ومستحضرات التجميل، وذلك عند استعماله باستمرار، بالإضافة إلى قدرته في التخلص من الجلد الميت والأتربة.
• معالجة الالتهابات وتقليل تهيج البشرة: إن لبان الذكر له قدرة رائعة في علاج الالتهابات في البشرة؛ بسبب اشتماله على مضادات الالتهابات والمواد المطهرة التي يكون لها فعالية كبيرة في علاج مشكلات البشرة المختلفة، ومنها الاحمرار والحكة، وكذلك علاج البكتيريا والفطريات التي تنتج عن الشوائب والأتربة المتراكمة على البشرة.

اقرأ أيضا: الوحم على الحامض وجنس الجنين | هل البقدونس مضر للحامل | أعراض تؤكد وجود حمل في الأسبوع الأول | نسبة هرمون الحمل في الأسبوع الأول | كيف اعرف اني حامل بدون تحليل | شكل بطن الحامل بولد بالصور

• غلق المسام الواسعة عند أصحاب البشرة الدهنية: يتميز كذلك بامتلاكه خصائص قابضة للمسام، ولهذا فإنه يستعمل في غلق مسام أصحاب البشرة الدهنية، وبالتالي فإن معدل إفراز الدهون يصبح أقل.